تجربة السفر إلى جاكرتا: لماذا لن أعود إليها مرة أخرى
[ابتسامة][ابتسامة][ابتسامة] عندما سمعت لأول مرة اسم جاكرتا، شعرت أنه يجب أن يكون مكانًا مليئًا بجو غابة استوائية مثل بالي، رومانسي وحر، هدية من الله. - بعد الخروج من المطار، كنت... [سحب الأعشاب] مع صوت الرعد العالي في السماء، ظهر "المناطق الفقيرة" بشكل مذهل [سحب الأعشاب].

جاكرتا، مكان صعب الارتباط به كعاصمة بلد، مكان يُعرف باسم "مدينة الكثافة المرورية الأكبر في العالم" التي تصيب القلوب بالرعب، مدينة يبلغ عدد سكانها 30 مليون نسمة، ولكن مساحتها الأرضية لا تتجاوز 661.5 كيلومتر مربع. كيف يمكنهم جميعًا التكيف؟ 😨؟ - الأمر الأكثر إزعاجًا هنا ليس فقط النفايات والفوضى، بل أيضًا الاختناقات المرورية والعقبات اللغوية.

- هنا، كل يوم وكل ساعة وكل لحظة، لا يوجد وقت بدون ازدحام مروري. ازدحام يجعلك قلقًا، مستاءً، وضغط الدم لديك يرتفع، ازدحام، ازدحام، ازدحام، ازدحام. تصبح الشوارع ذات الاتجاه الواحد شوارعًا ذهابًا وإيابًا بسبب الاختناقات؛ طرق ضيقة، عدد كبير من الباعة الجائلين، مغلقة؛ عدد كبير من الدراجات النارية وعدم التنازل، مغلقة مرة أخرى.

الدوران حول نقطة واحدة يستغرق نصف ساعة، المزيد من الاختناقات، المزيد من القلق. 🏍️🏍️🚗🚗🚗 - مشكلة اللغة: في بالي لمدة أكثر من عشرة أيام، معظم الفنادق، خدمة "جراب"، المطاعم والسوبر ماركت يعرفون بعض الإنجليزية، لكن (منعطف قوي هنا) في جاكرتا، إذا لم تتحدث الإندونيسية، فمن الصعب جدًا أن تتحرك. عند استئجار سيارة أجرة والتواصل مع السائق، ستواجه الود، الصبر، فقدان الصبر، اليأس، والانهيار.

لدينا تجربتان مع خدمة "جراب" حيث ترك السائقان لنا الطريق في منتصف الطريق لأن بطاقات عبور الطريق لم تكن مشحونة. رافقناهما للبحث عن نقطة شحن، وعندما فقدنا الصبر وكنّا على وشك الانهيار، طلبنا منهم تركنا على جانب الطريق حتى نتمكن من تغيير السيارات بأنفسنا.

مرة أخرى، كانت السائقة الأنثى غاضبة جدًا وأخبرتنا أن هناك احتجاجًا أمامنا يتسبب في ازدحام شديد، ولم ترغب في القيادة فيه، ثم أعادتنا إلى الفندق 😒. عدم فهم اللغة أمر خطير للغاية. - بالنسبة للتسوق: زرت "غراند إندونيسيا"، "بلازا إندونيسيا"، "سارينا"، وبعض مراكز التسوق الأخرى مثل "بلو جاردن".

حاولت بجد لإيجاد ما أردت شراءه، وفي النهاية، اشتريت فقط زوج أقراط وبعض المنتجات من "سينساتيا"، هذا كل شيء. - في جاكرتا، يمكنك زيارة متحفهم الوطني (لم أذهب)، "موناس" (مررنا بجانبه)، ومقهى عمره قرن (غير مهتم، لم أذهب) في يوم واحد. من الجيد التوقف لبضعة ساعات أثناء الترانزيت، ولكن المجيء خصيصًا لزيارة، ننسى ذلك 😹😹😹😹

