في البداية، دفعني سفري إلى تشيلي بالرغبة في زيارة جزيرة الفصح، وجهة كانت تدعوني للسفر حول نصف الكرة الأرضي. رابا نوي الغامضة والمعزولة، مع تماثيلها الشهيرة موآي 🗿، قد أسرت خيالي لفترة طويلة. تمامًا مثل قلعة مachu Picchu القديمة، كانت هذه البقعة حلماً لسنوات، وعندما زرتها أخيرًا، تركت أثراً عميقاً، محققة رغبة عميقة لم أستطع إشباعها إلا بزيارة واحدة.







