مغامرة CityWalk: استكشف قرية الألوان في مالانج واكتشف الكنوز المخفية في سورابايا
تجوّلت في قرية الألوان في مالانج، وهي مكان يُوصف عادةً كأحياء فقيرة، لكنها كانت أكثر حيوية وازدهارًا مما كنت أتوقع. وفقًا لمرشدنا، المنطقة تعاني بشكل أساسي من "فقر نفسي"، مع شعور بالعزلة ي渗透 المجتمع.

قبل المغادرة، اكتشفت عن طريق خرائط Google مقهى صغير ومريح. مختبئًا في شارع صغير، كان للمقهى جو هادئ و轻松. كان المالك مرحًا للغاية، وفي المدخل، كان هناك شابان شبيهان بـ Matzka يعزفان على الجيتار. طلبت كوبًا من التبروك، وهو قهوة تقليدية إندونيسية، وتعلمته كيفية الشرب.

بشكل أساسي، هو الإسبريسو الأمريكي مع لمسة — مع وجود أوساخ القهوة! 🤷 ولكن التجربة الفريدة والجو الحيوي للشارع قد أسرتني حقًا.

بعد رحلة سياحية لمدة ساعتين إلى سورابايا، استقليت في فندق ماجا باهيت العريق، الذي يزيد عمره عن قرن واحد. هذا المكان الجميل يتميز بسحر استعماري ويعد شاهدًا صامتًا للتاريخ المتقلب لإندونيسيا، بدءًا من الاستعمار الهولندي واحتلال الياباني حتى استقلال البلاد الصعب.

في المساء، ذهبت إلى Layer، وهو مطعم بحري مشهور، حيث اكتشفت أن سورابايا تقدم بعض أرخص وأشهى المأكولات البحرية حول.

قد انتهت جدول سفري المحموم الآن، وأنا أتطلع إلى أيام قليلة من الراحة، والاستمتاع بأسلوب حياة المدينة. أخطط لتعزيز الصورة النمطية لأهل شنغهاي من خلال الاستمتاع ببعض القهوة الجيدة. هذا كل شيء الآن!


