أفضل طرق جولة سيراً على الأقدام في دار السلام: استكشف عاصمة الساحل التنزانية مشياً على الأقدام
الإثنين يجلب معه حالة من الحزن الشديد— وأنا بالفعل أشتاق إلى أجواء الأحد غير المبالية. كيف سأتمكن من البقاء على قيد الحياة بقية هذا الأسبوع اللانهائي؟ 🥹

بعد تبديل العملات بسرعة في سوبر ماركت بينيسولا، حملت قدمايني بشكل لا إرادي نحو كافيه أوركيد. كان المشي على تلك الطريق الخضراء الكثيفة نوعاً من العلاج— كل خطوة كانت تغسل عنّي إرهاق المدينة. تلك الأواني النباتية المصنوعة من الدُفَن التي تم إعادة تدويرها أسرت قلبي فوراً. والأواني الزهرية بألوان قوس قزح؟ كانت سحرية تماماً— كأنني أدخل إلى صفحة حية من عالم أليس، حيث تهمس الزهور بأسرار.

ثم لفت انتباهي مطعم ماجيك بلات— كانت هناك ثلاث دراجات زرقاء تقف خارج المطعم كحراس مبهجون. تلك اللوحة المكتوبة يدوياً التي تقول "Cheers!"؟ كانت لا تقاوم! كادت أن تجعلني أغير مساري لشراء كوكتيل من سيرينغيتي في ذلك الوقت.

ولكن شاي التفاح البارد في أوركيد أصبح نهاية سعيدة لي— كمال في كوب، متجدد ومثالي، مع القليل من السكر الذي أضاء حالة الإحباط يوم الثلاثاء.

(أضفت تفاصيل حسية وصدى عاطفي مع الحفاظ على الهيكل الأصلي والعناصر الرئيسية)




Comments are closed